بسم الله الرحمان الرحيمالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتهتألمني أحاديث الأيام عن قضايا جديدة ظهرت للعيان...،
أقاويل عن أطفال صغار أو مراهقين لا يتقيدون بجميع الأحوال...،
أب يشتكي طلباتهم...،
أم تشتكي أوامرهم...،
معلم يشتكي أفعالهم...،
الجيران تشتكي أقوالهم ...،
لا تعليق أصبح مقاليد السيطرة مبني أو لهم فقط، آمرون ناهون للكبار و ويل كل الويل للمعارض سلاحهم الدمع و الصراخ.... لا هذا قديما التهديد و الوعيد و الكيد لكل
من سولت نفسه فقط بنهيهم بالكلام الجميل ...،
ليس هذا فقط وصلت أمورهم لفرض قراراتهم على الجميع بالدار أو المدرسة هم يتخذوا ما يرونه حسب أهوائهم من قرار و للباقي المباركة و التصفيق ...،
و إن حدث تصفير و اعتراض...، فاليتحمل النتائج...،
ثم نرى النتائج على الجميع الكل يعرف الكل يعارض و ينصح بالتعامل بحزم معهم و عزم على اصلاحهم ليكونوا دخرا لهم لكن الكل خانع و أقول مطواطئ معهم
يوما ما سأرى مجرد تلميذ مراهق يصحح للأستاذ اوراقه و للأب تنظيم عمله و للأم سبل التربية لما لا نرى العجب فلا نحتار...،
حديث عن مجتمع التناقضات من حالة من الحالات ذات العجب و اذهال العقول و حتى البصر ابح يراها كأن يرى الهواء...،
لكم حر القلم لابداع تجاربكم، نظرتكم و افكاركم بحسن السطوربعيدا عن قيد الأسئلة...،